الاثنين، 20 يوليو 2009
نــدْب لا ينشره العقلاء ،!
فضول ٌ ذلك القاتل ، و ليلة ٌ حائرة ، ليلاء ، غير مبصرة .
أضاعت حلمي و تاهت بقلبيَ الطفل ، وهـَبـَت ْ فرحتي الأولى قوتا ً للطير ،،
عذّبـَتـْـني
ما زلت ُ لا أنسى
أبكيـْت ُ مــَن حبـُها الأزل ُ ، مـَـن طيفـُها الأمل ُ
أبكيـْت ُ غاليتي
أبكيـْتـُها أمي
فكيف َ أسلو !
هو عامي الثالث للحزن ربما ،!
قلادة التميز و الصدارة ، وَهـَجي و زينتي مـذ وطأت قدمايَ " المدرسة " ، هذه التي تفنن في كرهها كثيرون ، و عشـِقتـُها ..
تلك َ القلادة أضعتـُها في لحظة ِضعف أو جـُبـْن أو ظرف ٌ بشري غـبـي هو ربمـا ،!
و اليوم أندب ذكراها الثالثة ،
عبـَـثا ً أحاول أن أغفرها لي ..!!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 6 تعليقات:
/
أرواحهم تتعذب [نور] حينما لا نغْفِر لأنفسنا
حبها لهم :) .
كوني بخير
جميل ما تكتبين، ويبدو أن الأجمل هو الذي لم تكتبيه بعد
أنتِ خير من يربّي الأمل يا صديقة.
/
إسلام
مرورك ِ أسعدني
كوني بخير أيضا
أيها " غير المعرف "
الأيام ستكتب الأجمل ، متفائلة أنا :)
جميل تواجدك هنا
تحيتي
Mahmoud
و سأظل أفعل يا صديق ، لا تقلق ،
كن بخير
إرسال تعليق